HASIL KEPUTUSAN BAHTSUL MASA`IL
DALAM RANGKA HARI SANTRI NASIONAL
di Pondok Pesantren An-Nidhomiyyah
Astanajapura, Cirebon
25 Shafar 1441 H/24 Oktober 2019 M
MUSHOHIH | PERUMUS | MODERATOR |
1. KH. Wawan Arwani Amin
2. KH. Aziz Hakim Syaerozi 3. KH. Salman Al-Farisi 4. K. Ahmad Masykur 5. K. Abdussyakur 6. KH. Muthohhar 7. KH. Nanang Umar Faruq 8. KH. Ahmad Syauqi Chowas |
1. KH. Muhammad Zaim
2. K. Khozin Asror 3. K. Muhammad Hamdi 4. KH. M.N.A Syaamil Mumtaz 5. K. Hamdi Turmudzi 6. K. Muhammad Harun |
Ust. M. Haitsam Afien |
NOTULEN | ||
1. Ust. Ahmad Shofi
2. Ust. Fayad Hadzami
|
Memutuskan |
PENGARUH SUSU FORMULA PADA NAJIS MUKHOFFAFAH
Deskripsi Masalah
Najis adalah kotoran yang menjadi mani’ atau pencegah keabsahan ibadah kita, dari 3 najis yang ada, najis mukhoffafah adalah najis yang paling ringan, karena bisa dihilangkan hanya dengan memercikan air saja. Najis tersebut hanya terdapat pada urine bayi laki-laki yang belum makan selain ASI dan usianya maksimal 2 tahun. Namun pada kenyataanya banyak sekali para ibu yang memberikan ASInya hanya beberapa bulan saja dan menggantinya atau mendampinginya dengan susu formula. Komposisi dari susu formula tersebut macam-macam ada yang terdiri dari susu sapi, susu kedelai, glukosa dan beberapa bahan yang mengandung vitamin dan nutrisi. Ada pula yang terdiri dari susu kedelai dan beberapa bahan vitamin, nutrisi dengan tanpa mencampurkan susu sapi.
Pertanyaan :
- Najis apa yang terdapat pada urine bayi laki-laki yang mengonsumsi ASI dan susu formula atau hanya susu formula seperti dalam deskripsi?
Jawaban : tafshil ; apabila susu formula tersebut campurannya lebih banyak maka najisnya mutawassitoh atau jika campurannya sedikit atau sama tetapi littaghodzi maka mutawassitoh dan apabila sedikit atau tidak ada campuran sama sekali maka tetap mukhoffafah
2. Apakah obat-obatan, vitamin atau suplemen yang diberikan kepada bayi laki-laki bisa merubah status najis yang terdapat pada urinenya?
Jawaban : Dapat merubah menjadi najis mutawassithoh
- حاشية البجيرمي علي الخطيب جز 1 ص 320
قَوْلُهُ: (الطَّعَامَ) الْمُرَادُ بِهِ غَيْرُ اللَّبَنِ حَتَّى الْمَاءُ بَلْ يَشْمَلُهُ لَفْظُ الطَّعَامِ، وَعِبَارَةُ أَصْلِ الرَّوْضَةِ لَمْ يَطْعَمْ وَلَمْ يَشْرَبْ سِوَى اللَّبَنِ اهـ. قَالَ سم: وَقَضِيَّةُ كَلَامِهِمْ أَنَّهُ لَا فَرْقَ بَيْنَ أُمِّهِ وَغَيْرِهَا خِلَافًا لِلْأَذْرَعِيِّ فِي لَبَنِ الشَّاةِ وَنَحْوِهَا، وَلَا بَيْنَ اللَّبَنِ النَّجِسِ وَالطَّاهِرِ خِلَافًا لِلزَّرْكَشِيِّ اهـ. وَقَوْلُهُ: وَالنَّجِسُ، وَلَوْ مِنْ مُغَلَّظٍ، وَإِنْ وَجَبَ تَسْبِيعُ فَمِهِ لَا سَمْنِهِ وَجُبْنِهِ. اهـ. ق ل. قَالَ ح ل: وَمِنْ الطَّعَامِ السَّمْنُ وَلَوْ مِنْ لَبَنِ أُمِّهِ اهـ. وَالْمُعْتَمَدُ أَنَّ الْجُبْنَ الْخَالِيَ مِنْ الْإِنْفَحَةِ لَا يَضُرُّ وَكَذَا الْقِشْطَةُ وَلَوْ قِشْطَةَ غَيْرِ أُمِّهِ. اهـ. ح ف.
- تحفة المحتاج بشرح المنهاج (1/ 314)
وما نجس ببول صبي) ذكر محقق (لم يطعم) بفتح أوله أي يذق للتغذي (غير لبن) ولم يجاوز سنتين (نضح) بأن يعمه الماء وإن لم يسل كما فعله صلى الله عليه وسلم مع قوله المراد به الإنشاء في الخبر الصحيح {يغسل من بول الجارية ويرش من بول الغلام} ومثلها الخنثى وفارقت الذكر بأن الابتلاء بحمله أكثر أما إذا أكل غير لبن للتغذي كسمن أو جاوز سنتين فيتعين الغسل ولا يضر تناول شيء للتحنيك أو للإصلاح ولا لبن آدمي أو غيره ولو نجسا على الأوجه، لأن للمستحيل في الباطن حكم المستحال إليه
قوله للتغذي ) إلى قوله وأجزاء الحجر في النهاية والمغني إلا قوله مع قوله المراد به الإنشاء ( قوله للتغذي ) ظاهره ولو مرة واحدة ولو قليلا وإن لم يستغن عن اللبن في ذلك الوقت حلبي ا هـ بجيرمي قول المتن ( قوله : فيتعين الغسل ) سواء استغنى بغير اللبن للتغذي عن اللبن أم لا نهاية ( قوله أو للإصلاح ) أي وإن حصل به التغذي سم عبارة البصري قوله للإصلاح صادق بما إذا كان المتناول غذاء يتداوى به وبما إذا استعمله مدة مديدة ولو استغرقت الحولين والأول واضح ويؤيده اغتفارهم التحنيك بتمر ونحوه والثاني محل تأمل من حيث المعنى ا هـ أقول بل تعبيرهم يشعر بقصر المدة
- حاشية الجمل على شرح المنهج (1/ 188)
وَلَوْ اخْتَلَطَ اللَّبَنُ بِغَيْرِهِ، فَإِنْ كَانَ الْغَيْرُ أَكْثَرَ غُسِلَ، وَإِنْ كَانَ أَقَلَّ أَوْ مُسَاوِيًا فَلَا غَسْلَ وَاَلَّذِي اعْتَمَدَهُ شَيْخُنَا أَنَّهُ يُغْسَلُ مُطْلَقًا حَيْثُ كَانَ يَتَنَاوَلُهُ عَلَى وَجْهِ التَّغَذِّي اهـ زي اهـ ع ش.
- حاشية الترموسي ص 140-141
قوله (او غيره) اي : غير اللبن قوله (للتحنيك) اي كالتمر ونحوه و التحنيك قال في المصباح وحكنت الصبي تحنيكا, مضغت تمرا ونحوه وحلكت به حنكه وهو مندوب عقب الولادة كما سيأتي في العقيقة قوله (وللتداوي) اي للإصلاح كما عبر به في التحفة قال س م. وإن حصل به التغدي إنتهي قوله (أي للتبرك) أي من نحو سؤر عالم أو صالح
- حاشية الجمل علي شرح المنهج ص48 جزء 3
(قَوْلُهُ تَقَوُّتًا) مَنْصُوبٌ عَلَى الْمَفْعُولِ لِأَجْلِهِ أَوْ عَلَى التَّمْيِيزِ الْمُحَوَّلِ عَنْ نَائِبِ الْفَاعِلِ أَيْ قُصِدَ تَقَوُّتُهُ اهـ. شَوْبَرِيٌّ
(قَوْلُهُ أَوْ تَدَاوِيًا) الْمُنَاسِبُ لِقَوْلِهِ الْآتِي وَالْمَقْصُودُ مِنْهُ الْإِصْلَاحُ أَنْ يَقُولَ أَوْ إصْلَاحًا بَدَلَ قَوْلِهِ أَوْ تَدَاوِيًا لِأَنَّ الْمَتْنَ نَصَّ عَلَى الْجَامِعِ بَيْنَ الْمَقِيسِ وَالْمَقِيسِ عَلَيْهِ فِي كُلٍّ وَالْجَامِعُ بَيْنَ الْمِلْحِ وَمَا أُلْحِقَ بِهِ هُوَ الْإِصْلَاحُ لَا التَّدَاوِي إلَّا أَنْ يُقَالَ الْمُرَادُ بِالتَّدَاوِي لَازِمُهُ وَهُوَ الْإِصْلَاحُ تَأَمَّلْ اهـ. شَيْخُنَا
- حاشية البجيرمي علي الخطيب جز 4 ص 276
(أَوْ تَدَاوِيًا) كَمِلْحٍ وَكُلِّ مُصْلِحٍ مِنْ الْأَبَازِيرِ وَالْبَهَارَاتِ وَسَائِرِ الْأَدْوِيَةِ كَزَعْفَرَانٍ وَسَقَمُونْيَا وَطِينٍ أَرْمَنِيٍّ أَوْ مَخْتُومٍ وَزَعْمُ تَنَجُّسِهِ مَمْنُوعٌ وَدُهْنِ نَحْوِ خِرْوَعٍ وَوَرْدٍ وَلِبَانٍ وَصَمْغٍ وَحَبِّ حَنْظَلٍ لِلْخَبَرِ السَّابِقِ فَإِنَّهُ نَصَّ فِيهِ عَلَى هَذِهِ الْأَقْسَامِ بِذِكْرِ مِثْلِهَا كَالْمِلْحِ فَإِنَّهُ مُصْلِحٌ لِلْغِذَاءِ وَلَا فَرْقَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مُصْلِحِ الْبَدَنِ إذْ الْأَغْذِيَةُ لِحِفْظِ الصِّحَّةِ وَالْأَدْوِيَةُ لِرَدِّهَا
- التقريرات السديدة ص 134
ولا يضرّ تحنيكه بنحو تمر و عسل, وكذلك الدّواء وما يوضع للاصلاح, كملح وسكّر
- حاشية البيجوري ص 155 الجزء 1
قوله (علي جهة التغدي) أي علي جهة هي التغدي فالإضافة للبيان ومعني التغدي التقوت ومنه الغداء بمعني القوت
- حاشية الجرهزي على منهاج القويم الجزء الأول صـ 276
وقال الفارقي في الكفاية والمراد بعدم الطعم أن لا يصير غير اللبن غداء له فلا يضر الشراب وقيل لايطعم كثيرا وصححه الروياني والنووي اهـ وفي شرح العباب بعد قوله للتغذي أي عرفا لا طبا ولم يذكر الشيخ هنا قيد الإصلاح وذكره في التحفة ومثل له الإسنوي بقوله كالسفوف والأشربة ونحوهما مما يستعمل للإصلاح. وقال ابن يونس المراد أن يكون غير اللبن غالبا في غذائه انتهى نقله عنه الإسنوي لكن قال الزيادي ولو مرة اهـ وقال الرملي المراد لم يطعم ولم يشرب غير اللبن اهـ
- شرح المحلي مع حاشيتي قليوبي و عميرة (1/ 89)
(وما نجس ببول صبي لم يطعم غير لبن نضح) بأن يرش عليه ماء يعمه ويغلبه من غير سيلان بخلاف الصبية، فلا بد في بولها من الغسل على الأصل ويتحقق بالسيلان. والأصل في ذلك حديث الشيخين عن أم قيس {أنها جاءت بابن لها صغير لم يأكل الطعام، فأجلسه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجره، فبال عليه، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بماء فنضحه ولم يغسله}. وروى الترمذي وغيره، وحسنه حديث {يغسل من بول الجارية، ويرش من بول الغلام} وفرق بينهما بأن الائتلاف بحمل الصبي أكثر فخفف في بوله، وبأنه أرق من بولها فلا يلصق بالمحل لصوق بولها به. وقوله لم يطعم بفتح الياء أي لم يتناول وقوله غير لبن أي للتغذي ما ذكره في شرح المهذب، فلا يمنع النضح تحنيكه أول ولادته بتمر ونحوه ولا تناوله السفوف ونحوه للإصلاح.
قوله : ( للتغذي ) بأن اقتصر عليه ولو مع لبن مغلوب ولو مرة في الحولين وإن عاد إلى اللبن . قوله : ( للإصلاح ) وإن حصل به التغذي .
قول الشارح : ( أي للتغذي إلخ ) عبارة ابن يونس شارح التنبيه لم يستقل بالطعام أي يكفيه عن اللبن انتهى . وقال ابن يونس شارح التعجيز : المراد بالمستقل أن يكون غير اللبن غالبا في غذائه , انتهى.
- تعليقات مختصر تشييد البنيان صـ 58
وهل منه اللبن الصناعي ؟ الأقرب :نعم, لانه لبن .. ولأن قولهم من آدمي وغيره يشمله … يبحث.
- شرح اليقوت النفيس ص95
والواقع اليوم: ان الاطفال يتغدون باللبن المجفف, وهذا يضيفون عليه الفيتا مينات للتغدي. ولعل سبب الاكتفاء بالنضح: ولوع الناس بحمله المفضي الى كثيرةبوله عليهم, ومشقة غسل ثيا بهم ولم يكن لأكثرهم الاثوب واحد